تحرص الهيئة الوطنية للانتخابات على إجراء تسهيلات للمواطنين، لتيسير عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024
انتخابات الكويت، يتوجه الكويتيون، اليوم الثلاثاء، إلى مراكز الاقتراع لانتخاب أعضاء مجلس الأمة ، في سابع انتخابات تشريعية تُجرى في البلاد منذ عام 2012، وسط أزمات متكررة.
انطلقت الجولة الثانية من الانتخابات التركية، حيث فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلّي..
وينافس في الانتخابات 3,775 مرشحا من سبعة أحزاب سياسية، فيما تغلق مراكز الاقتراع أبوابها في السادسة مساء بالتوقيت المحلي.
أفادت «الأناضول» بأن النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية التركية أظهرت تراجع رجب طيب أردوغان إلي نسبو 49.52% من الأصوات ووصول كمال كليجدار أوغلو إلي نسبة 44.76% وذلك بعد فرز 95% من الأصوات..
وأوضحت تقارير إعلامية أن أكثر من ألف مرشح يتنافسون في الانتخابات التونسية على 161 مقعدا في هذا المارثون، وذلك من أجل تشكيل برلمان جديد.
شهدت كافة المراكز الانتخابية، اصطفاف طوابير الناخبين من كافة أطياف المجتمع، في تضافر شعبي لتحمل المسؤولية الوطنية، وممارسة الحق الدستوري
وأفادت صحيفة ساو باولو البرازيلية، أن المنافسة تندلع بين قوى اليمين، ممثلة بمرشحها الرئيس المنتهية ولايته جايير بولسونارو، وقوى اليسار، ممثلة بمرشحها الرئيس الأسبق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
وقال وزير العدل الكويتي، جمال الجلاوي، في وقت سابق اليوم الخميس: إن العملية الانتخابية في البلاد تسير بشكل طبيعي
وفقاً للأرقام الرسمية، كان الإقبال ضعيفًا بشكل خاص في جنوب البلاد في مناطق كالابريا وبوليا وكامبانيا وبازيليكاتا، وكذلك في جزر صقلية وسردينيا، حيث كان أقل بكثير من 40% في بعض الحالات.
قال رئيس البعثة، في تصريح لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط في تونس، إن ملاحظي الجامعة العربية سجلوا في مراكز التصويت التي زاروها خلال فترة الافتتاح تأمينا كاملا
تحل نائبة الرئيس ليني روبريدو في المركز الثاني في السباق الانتخابي الذي يشارك فيه 10 مرشحين، إلا أن محلليين أشاروا إلى أن موجة عارمة من التأييد لترشيحها يمكن أن توقف فوز ماركوس
فشل حزب العدالة والتنمية "حزب الإخوان المسلمين" ومرشحه سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة المغربية، في الفوز بمقعد بدائرة الرباط المحيط في الانتخابات البرلمانية والمحلية..
يحق لأكثر من 36 مليون ناخب الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التي تعد السادسة من نوعها، منذ إقرار البلاد الدستور الوطني عام 1994.
دعا كبار المسؤولين إلى مشاركة كبيرة في انتخابات يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها استفتاء على طريقة تعاملهم مع الضغوط الاقتصادية والاجتماعية المتزايدة بما في ذلك ارتفاع الأسعار والبطالة وانهيار قيمة العملة