عرفنا الإعلام ناشرا لقيم الجمال والرقي والعفة والصلاح، وعرفناه مستضيفاً للنماذج المشرفة التي يمكنها أن تضيء للأجيال الشابة طريق الحياة الصعبة يستنهض همتهم وينشر الأمل في نفوسهم والولاء لوطنهم..
متى نرى إعلام مهني، محترف بحق، ذو مصداقية وشفافية؟! ألا يتعجب القائمين على الإعلام من عزوف أغلبية الشعب المصري، عن متابعة القنوات المصرية، حتى الإخبارية منها..
غدا نظر دعوى منع ظهور محمد رمضان في الإعلام، وذلك لتقديم المستندات الدالة على صحة الدعوى المقامة من نقيب
خبراء وأساتذة إعلام يوضحون أزمات الإعلام المصري ويطرحون الحلول