هذا بلال بن رباح وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة نجد امرأته تندبه قائلة: واحزناه!! فقال رضي الله عنه قولته الشهيرة أنه السبيل لرؤية النبي صلى الله عليه وسلم: غدًا نلقى الأحبة؛ محمدًا وصحبه .
مسألة الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم، هي عصب الإيمان ولبه وعماده، ذلك الحب الفياض عملا بالاقتداء والترجمة المتتالية يوميا في تتبع السلوك النوراني لحامل الرسالة المباركة..