كثير من المهاجرين قد يدفعون حياتهم ثمنا لتحقيق حلم اللجوء، حتى قبل أن تطأ أقدامهم تلك البلدان، ومن يصل منهم يمكن أن يصطدم بمجتمعات مغايرة لمجتمع النشأة من حيث العادات والتقاليد وحتى المناخ..
كتب يائير لابيد في تغريده نشرها على حسابه الرسمي على تويتر: حكومة يقودها متطرفون بشكل تام ستقودنا لنصبح دولة من العالم الثالث
إن إختلاف معايير وقيم الفكر الغربي ما بين القسوة المطلقة، والعطف والرحمة.. تجعل حياة مواطن من دول العالم الثالث في نظر الدول الغربية أقل من قيمة حياة حيوان..
كتب الصحفى الانجليزي توم ليتل: كانت مصر قبل الثورة ملكا للأجانب المستعمرين، ولم تكن أبدا تلك القوة الفاعلة والمستقلة التى ظهرت على الصعيد الدولى والعربى والافريقى، والتى لم تتحقق إلا..
يجب أن يكون الانتقال آمناً ويؤتي ثماره، حتى لاتستمر حقبة الفوضى التي شهدتها المنطقة،