أكدت أنها لم ترفع قضية حضانة على المدعى عليه، من الأصل، بل والأغرب أن التبليغ كذلك وصل إلى سيدة أخرى (طرف ثالث)، حضرت الجلسة دون أن تعرف صفتها فيها
قال شهود عيان إن السيارة المسؤولة عن إحداث كل هذه الفوضى كانت تقودها امرأة.
وتخطط هيونداي موتور لإثبات تكنولوجيا المركبات الكهربائية العاملة بوقود خلايا الهيدروجين لها وغزو سوق السيارات الصديقة للبيئة في منطقة الشرق الأوسط من خلال عملية التصدير هذه.