ساخرون، مناخوليا.. مشكلات الفنانات وألاعيب الترندات
خارج عنبر العقلاء.. وخلف سور سرايتنا الصفراء.. ستجد الرأى العام مشغولا بمشكلات الفنانات.. رغم أن الفنانات يتعاملن مع الجماهير حسب المثل الشعبى اللى بيقول: “فى الحزن مدعيين.. وفى الفرح منسيين”، يعنى الفنانة من دول تطلع تعيط وتشتكى للجمهور وبعد شوية تتربع على عرش الترند ومعاها كل الدعم والتعاطف..
وإذ فجأة تطلع عليهم بعد وقت لتعلن أن الناس بيتهيألها حاجات مش بتحصل.. أنا مكنتش فى مشكلة ولا حاجة.. كل الحكاية إن الناس فاهمة غلط وبتهرى فى ايمهرى وطبعا بتلاقيلها إعلامى جهبز حريف في تبرير وتمرير كل ما هو غير حقيقى طالما كان هذا فى صالح المصلحة الخاصة..
الكلام دا حصل مع شيرين عبد الوهاب عندما طلقها حسام حبيب وأعادها لعصمته من جديد ثم خرجت لتقول هى الناس عايزة مننا إيه! وحدث مع آمال ماهر اللى طلعت علينا وحلفت مائة يمين بأنها مكانتش فى مشكلة، وأن علاقتها بموسم الرياض والقائمين عليه فل الفل، وهكذا حدث هذا مع أكثر من فنانة فى علم المناخوليا القابع خارج هذا السور..
بينما نحن هنا فى عنبر العقلاء نضرب كفا بكف على ما آل إليه حال الناس خارج العباسية.. ونحمد الله على كوننا لا نهتم بالفنانات ولا بمشكلاتهن ولا نتابع السوشيال ميديا ولا تغوينا ترنداتها ولا ننتظر أبدا تبريرات من أى إعلامى جهبز لإثبات عكس الحقائق التى تعارض المصلحة!