أحدها مذكور في القرآن.. 3 أطعمة مدهشة لتقليل مخاطر ارتفاع ضغط الدم
يعد ارتفاع ضغط الدم حالة معقدة يعاني منها
الملايين في جميع أنحاء العالم، وغالبًا لا تكون للحالة أي أعراض كبيرة تحذر الشخص
من خطرها.
ويزيد ارتفاع ضغط الدم من خطر تعرض الشخص للنوبات القلبية أو السكتات الدماغية.
وبهذا الصدد، كشف خبراء الصحة عن 3 أطعمة لذيذة للمساعدة في خفض مخاطر ارتفاع ضغط الدم.
عصير الشمندر وفوائده
يحتوي الشمندر على مستويات عالية من النترات الغذائية (NO3)، والتي يحولها الجسم إلى النتريت النشط بيولوجيا (NO2) وأكسيد النيتريك (NO).
ويعد محتوى النترات في عصير الشمندر السبب الكامن وراء فوائد خفض ضغط الدم.
ووجدت الدراسات أن ضغط الدم انخفض في غضون 24 ساعة لدى الأشخاص الذين تناولوا أقراص النترات، والأشخاص الذين شربوا عصير الشمندر.
وفي دراسة نُشرت في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، والمعاهد الوطنية للصحة، جرى تحليل النترات الغذائية للمساعدة في توفير قدرات مستدامة لخفض ضغط الدم.
ولاحظت الدراسة "قمنا بتقييم ما إذا كانت النترات الغذائية قد توفر خفضًا مستدامًا لضغط الدم لدى مرضى ارتفاع ضغط الدم".
وأضافت: "قمنا بشكل عشوائي بتعيين 68 مريضًا مصابًا بارتفاع ضغط الدم في تجربة سريرية مزدوجة التعمية خاضعة للتحكم الوهمي لتلقي مكملات غذائية يومية لمدة أربعة أسابيع، إما باستخدام نترات غذائية (250 مل يوميًا، كعصير الشمندر) أو دواء وهمي".
ووجدت الدراسة أن تناول مكملات النترات الغذائية كان مرتبطًا بانخفاض ضغط الدم.
وتشير النتائج إلى دور النترات الغذائية كعلاج مساعد ميسور التكلفة ومتوفر بسهولة في إدارة حالة مرضى ارتفاع ضغط الدم.
الفستق يُعرف بأن له التأثير الأقوى بين جميع أنواع المكسرات المختبرة في خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي.
ووجدت إحدى الدراسات أن الفستق قد يخفض ضغط الدم في الأوقات العصيبة، بسبب تأثيره على تضييق الأوعية الدموية ومعدل ضربات القلب.
وبالإضافة إلى احتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، فإن الفستق قد يخفض نسبة الكوليسترول في الدم ويحسن ضغط الدم، وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
التين التين الطازج غني بالمواد المغذية بينما يحتوي على نسبة منخفضة نسبيًا من السعرات الحرارية، ما يجعله إضافة رائعة لنظام غذائي صحي.
ويحتوي التين على نسبة عالية من البوتاسيوم، حيث يوجد 232 ملجم منه في ثمرتين من التين الطازج.
ويعمل البوتاسيوم كموسع للأوعية ويساعد على تصريف الصوديوم عن طريق البول، ما يساعد على تقليل مخاطر ارتفاع ضغط الدم.
وهناك كمية عالية من الألياف والبوليفينول في التين، وهي مركبات يمكن أن تقلل من ضغط الدم الانقباضي.
ويحسن التين ضغط الدم ومستويات الدهون في الدم، ما يساعد على تحسين صحة الأوعية الدموية وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
ووجدت إحدى الدراسات أن مستخلص التين قلل من ضغط الدم في الفئران ذات ضغط الدم الطبيعي، وكذلك الفئران ذات المستويات المرتفعة.
ويزيد ارتفاع ضغط الدم من خطر تعرض الشخص للنوبات القلبية أو السكتات الدماغية.
وبهذا الصدد، كشف خبراء الصحة عن 3 أطعمة لذيذة للمساعدة في خفض مخاطر ارتفاع ضغط الدم.
عصير الشمندر وفوائده
يحتوي الشمندر على مستويات عالية من النترات الغذائية (NO3)، والتي يحولها الجسم إلى النتريت النشط بيولوجيا (NO2) وأكسيد النيتريك (NO).
ويعد محتوى النترات في عصير الشمندر السبب الكامن وراء فوائد خفض ضغط الدم.
ووجدت الدراسات أن ضغط الدم انخفض في غضون 24 ساعة لدى الأشخاص الذين تناولوا أقراص النترات، والأشخاص الذين شربوا عصير الشمندر.
وفي دراسة نُشرت في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، والمعاهد الوطنية للصحة، جرى تحليل النترات الغذائية للمساعدة في توفير قدرات مستدامة لخفض ضغط الدم.
ولاحظت الدراسة "قمنا بتقييم ما إذا كانت النترات الغذائية قد توفر خفضًا مستدامًا لضغط الدم لدى مرضى ارتفاع ضغط الدم".
وأضافت: "قمنا بشكل عشوائي بتعيين 68 مريضًا مصابًا بارتفاع ضغط الدم في تجربة سريرية مزدوجة التعمية خاضعة للتحكم الوهمي لتلقي مكملات غذائية يومية لمدة أربعة أسابيع، إما باستخدام نترات غذائية (250 مل يوميًا، كعصير الشمندر) أو دواء وهمي".
ووجدت الدراسة أن تناول مكملات النترات الغذائية كان مرتبطًا بانخفاض ضغط الدم.
وتشير النتائج إلى دور النترات الغذائية كعلاج مساعد ميسور التكلفة ومتوفر بسهولة في إدارة حالة مرضى ارتفاع ضغط الدم.
الفستق يُعرف بأن له التأثير الأقوى بين جميع أنواع المكسرات المختبرة في خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي.
ووجدت إحدى الدراسات أن الفستق قد يخفض ضغط الدم في الأوقات العصيبة، بسبب تأثيره على تضييق الأوعية الدموية ومعدل ضربات القلب.
وبالإضافة إلى احتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، فإن الفستق قد يخفض نسبة الكوليسترول في الدم ويحسن ضغط الدم، وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
التين التين الطازج غني بالمواد المغذية بينما يحتوي على نسبة منخفضة نسبيًا من السعرات الحرارية، ما يجعله إضافة رائعة لنظام غذائي صحي.
ويحتوي التين على نسبة عالية من البوتاسيوم، حيث يوجد 232 ملجم منه في ثمرتين من التين الطازج.
ويعمل البوتاسيوم كموسع للأوعية ويساعد على تصريف الصوديوم عن طريق البول، ما يساعد على تقليل مخاطر ارتفاع ضغط الدم.
وهناك كمية عالية من الألياف والبوليفينول في التين، وهي مركبات يمكن أن تقلل من ضغط الدم الانقباضي.
ويحسن التين ضغط الدم ومستويات الدهون في الدم، ما يساعد على تحسين صحة الأوعية الدموية وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
ووجدت إحدى الدراسات أن مستخلص التين قلل من ضغط الدم في الفئران ذات ضغط الدم الطبيعي، وكذلك الفئران ذات المستويات المرتفعة.