أخطاء كل عام.. وضرورة مراجعة النفس (2)
والسؤال المهم الذي يجب أن يسأله كل منا: هل بلغنا الغاية المرجوة من
الصيام.. وتحولنا به إلى سلوك إيماني على الأرض كما ينبغي أن يكون وتخلص كل منا عن
السلبيات والأخطاء في أوجه حياتنا.
تقتضينا مراجعة النفس أن نسأل: هل يليق بنا أن يتراجع التواصل الأسري في المجتمعات المسلمة بصورة ملحوظة حتى اكتفى بعضنا برنات المحمول ورسائله فضعفت الروابط الاجتماعية وضل التماسك طريقه إلينا بعد كان مثار حسد الغرب.
هناك سلبيات كثيرة ما كنا نرجو أن تتكرر للأسف في هذا الشهر العظيم الذي لا تعد فضائله ولا تحصى نفحاته.. وما أدراك ما ثوابه.. ولا نملك إلا أن ندعو الله في عيدنا هذا أن يرزقنا الإرادة والنية الصادقة لتغيير أنفسنا والتخلص من سلبياتنا وسلوكياتنا الخاطئة وما أكثرها..
اللهم ارزقنا شجاعة الاعتراف بأخطائنا والرغبة في إصلاح أنفسنا، وما أشد حاجتها للإصلاح لقول الله تعالى: وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي ۚ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ۚ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ". مراجعة النفس ضرورة والإقلاع عن مرذول العادات أمر مهم إذا أرادنا أن نتخلص من أخطاء كل عام في رمضان كل عام.
تقتضينا مراجعة النفس أن نسأل: هل يليق بنا أن يتراجع التواصل الأسري في المجتمعات المسلمة بصورة ملحوظة حتى اكتفى بعضنا برنات المحمول ورسائله فضعفت الروابط الاجتماعية وضل التماسك طريقه إلينا بعد كان مثار حسد الغرب.
هناك سلبيات كثيرة ما كنا نرجو أن تتكرر للأسف في هذا الشهر العظيم الذي لا تعد فضائله ولا تحصى نفحاته.. وما أدراك ما ثوابه.. ولا نملك إلا أن ندعو الله في عيدنا هذا أن يرزقنا الإرادة والنية الصادقة لتغيير أنفسنا والتخلص من سلبياتنا وسلوكياتنا الخاطئة وما أكثرها..
اللهم ارزقنا شجاعة الاعتراف بأخطائنا والرغبة في إصلاح أنفسنا، وما أشد حاجتها للإصلاح لقول الله تعالى: وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي ۚ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ۚ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ". مراجعة النفس ضرورة والإقلاع عن مرذول العادات أمر مهم إذا أرادنا أن نتخلص من أخطاء كل عام في رمضان كل عام.
