7 أعراض تثبت الإصابة بفيروس كورونا | انفوجراف
ربما كان فيروس "كوفيد-19" موجودا لفترة أطول مما كنا نعتقد في الأصل، ما أدى إلى إصابة بعض الأشخاص بالفيروس وتعافوا منه دون معرفة ذلك.
وبحسب صحيفة "ديلي اكسبريس" البريطانية، فإن العلامات الثماني التي تدل على أنك واحد من هؤلاء الأشخاص سواء كنت عانيت من نوبة برد أو إنفلونزا سيئة بشكل خاص، أو عانيت مؤخرا من سعال حاد، فمن الطبيعي أن يقلق الكثيرون بشأن احتمال إصابتهم بعدوى "كوفيد-19".
وهذا مهم بشكل خاص الآن، حيث يحذر خبراء الأمراض المعدية من أن الفيروس كان ينتشر بالفعل قبل أن يعرفه الكثيرون.
ويعاني معظم المصابين بفيروس كورونا من حالات عدوى غير معقدة، وقد لا يمكن تمييزها عن البرد أو الإنفلونزا.
مثل فيروسات كورونا المماثلة، تتطور الأجسام المضادة لمساعدة الجسم على هزيمة المرض، ويطور الجسم على الأقل مناعة قصيرة المدى مع بقاء هذه الأجسام المضادة بعد زوال "كوفيد-19".
وقال "هيلث هارفارد" إنه عندما يصاب شخص ما بعدوى فيروسية أو بكتيرية، فإن جهاز المناعة السليم يصنع أجساما مضادة ضد واحد أو أكثر من مكونات الفيروس أو البكتيريا.
وتابع الموقع الصحي: "يحتوي فيروس كورونا على حمض الريبونوكلييك (RNA)، المحاط بطبقة واقية، والتي تحتوي على بروتينات بارزة على السطح الخارجي يمكنها الالتصاق بخلايا بشرية معينة. وبمجرد دخوله الخلايا، يبدأ الحمض النووي الريبي الفيروسي في التكاثر ويقوم أيضا بتشغيل إنتاج البروتينات، وكلاهما يسمح للفيروس بإصابة المزيد من الخلايا والانتشار في جميع أنحاء الجسم، وخاصة إلى الرئتين. وفي حين أن الجهاز المناعي يمكن أن يستجيب لأجزاء مختلفة من الفيروس، فإن البروتينات الشائكة هي التي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام. وتتعرف الخلايا المناعية على البروتينات الشائكة على أنها مادة غريبة وتبدأ في إنتاج أجسام مضادة استجابة لذلك".
وفي حين أن اختبار الأجسام المضادة قد يخبر الشخص ما إذا كان مصابا بـ "كوفيد-19"، إلا أنه ليس معروفا بدقة تشخيصه.
وبحسب صحيفة "ديلي اكسبريس" البريطانية، فإن العلامات الثماني التي تدل على أنك واحد من هؤلاء الأشخاص سواء كنت عانيت من نوبة برد أو إنفلونزا سيئة بشكل خاص، أو عانيت مؤخرا من سعال حاد، فمن الطبيعي أن يقلق الكثيرون بشأن احتمال إصابتهم بعدوى "كوفيد-19".
وهذا مهم بشكل خاص الآن، حيث يحذر خبراء الأمراض المعدية من أن الفيروس كان ينتشر بالفعل قبل أن يعرفه الكثيرون.
ويعاني معظم المصابين بفيروس كورونا من حالات عدوى غير معقدة، وقد لا يمكن تمييزها عن البرد أو الإنفلونزا.
مثل فيروسات كورونا المماثلة، تتطور الأجسام المضادة لمساعدة الجسم على هزيمة المرض، ويطور الجسم على الأقل مناعة قصيرة المدى مع بقاء هذه الأجسام المضادة بعد زوال "كوفيد-19".
وقال "هيلث هارفارد" إنه عندما يصاب شخص ما بعدوى فيروسية أو بكتيرية، فإن جهاز المناعة السليم يصنع أجساما مضادة ضد واحد أو أكثر من مكونات الفيروس أو البكتيريا.
وتابع الموقع الصحي: "يحتوي فيروس كورونا على حمض الريبونوكلييك (RNA)، المحاط بطبقة واقية، والتي تحتوي على بروتينات بارزة على السطح الخارجي يمكنها الالتصاق بخلايا بشرية معينة. وبمجرد دخوله الخلايا، يبدأ الحمض النووي الريبي الفيروسي في التكاثر ويقوم أيضا بتشغيل إنتاج البروتينات، وكلاهما يسمح للفيروس بإصابة المزيد من الخلايا والانتشار في جميع أنحاء الجسم، وخاصة إلى الرئتين. وفي حين أن الجهاز المناعي يمكن أن يستجيب لأجزاء مختلفة من الفيروس، فإن البروتينات الشائكة هي التي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام. وتتعرف الخلايا المناعية على البروتينات الشائكة على أنها مادة غريبة وتبدأ في إنتاج أجسام مضادة استجابة لذلك".
وفي حين أن اختبار الأجسام المضادة قد يخبر الشخص ما إذا كان مصابا بـ "كوفيد-19"، إلا أنه ليس معروفا بدقة تشخيصه.