يوم الشهيد.. من رياض إلي المنسي!
لم يكن لواء شرطة
خالد كمال عثمان أو عميد قوات مسلحة مصطفى عبيدو أو لواء شرطة نبيل فراج أو عقيد قوات
مسلحة أحمد منسي وغيرهم وغيرهم من شهداء شعبنا إلا استمرارا لعقيدة المقاتل المصري التي
تجسدت على أروع ما يكون في الشهيد البطل عبد المنعم رياض.. الذي اختير اليوم ٩ مارس
يوم استشهاده يوما للشهيد المصري!
استشهد عبد المنعم رياض في مقدمة جيشه علي جبهات القتال وفي خطوطها الأولى.. لم يعرف البقاء في غرف العمليات وإدارة المعارك منها.. علي نهجه سارت هذه الرتب الكبيرة من أبطالنا بالجيش والشرطة.. ليس كما يكذب الإخوان -ولا نجدهم إلا كذابين- ويزعمون أن الجيش والشرطة يدفعون بالجنود إلى القتال دون الضباط!!
قائمة شهدائنا طويلة.. وهي قائمة الشرف.. للفخر.. للتضحية.. الفداء.. للبطولة.. للرجولة.. والنتيجة انتصاران لمصر في الاستنزاف وأكتوبر.. وسحق للإرهاب اليوم!
المجد للشهداء
العقيدة القتالية التي لا تترك ثأر أبنائها.. هي التي ثأرت لعبد المنعم رياض قبل حلول ذكرى أربعين يومًا علي استشهاده وهي نفسها التي ثأرت لكل الشهداء السابقة أسماؤهم وغيرهم وغيرهم وإبراهيم الرفاعي الذي خطط ونفذ وأخذ ثأر عبد المنعم رياض ومعه محيي نوح وسمير نوح وأحمد رجائي عطية محسن طه وطبيب على نصر ووئام سالم وإسلام توفيق وملازم بحري وسام حافظ بمعلومات من عميد المخابرات الحربية مصطفى كمال هو نفسه المثل الأعلى للبطل الشهيد أحمد منسي الذي كان يزوره في قبره يستلهم منه السيرة والمسيرة، لتتكرر البطولة في نسخة جديدة ورائها نسخ ونسخ إلى أن يرث الله الأرض وما عليها!
هذا شعب لا يعرف الانكسار.. وهذا جيش وهذه شرطة لا يعرفون إلا الانتصار!
المجد للشهداء.. ولكل دماء زكية راحت ليبقى الوطن!
استشهد عبد المنعم رياض في مقدمة جيشه علي جبهات القتال وفي خطوطها الأولى.. لم يعرف البقاء في غرف العمليات وإدارة المعارك منها.. علي نهجه سارت هذه الرتب الكبيرة من أبطالنا بالجيش والشرطة.. ليس كما يكذب الإخوان -ولا نجدهم إلا كذابين- ويزعمون أن الجيش والشرطة يدفعون بالجنود إلى القتال دون الضباط!!
قائمة شهدائنا طويلة.. وهي قائمة الشرف.. للفخر.. للتضحية.. الفداء.. للبطولة.. للرجولة.. والنتيجة انتصاران لمصر في الاستنزاف وأكتوبر.. وسحق للإرهاب اليوم!
المجد للشهداء
العقيدة القتالية التي لا تترك ثأر أبنائها.. هي التي ثأرت لعبد المنعم رياض قبل حلول ذكرى أربعين يومًا علي استشهاده وهي نفسها التي ثأرت لكل الشهداء السابقة أسماؤهم وغيرهم وغيرهم وإبراهيم الرفاعي الذي خطط ونفذ وأخذ ثأر عبد المنعم رياض ومعه محيي نوح وسمير نوح وأحمد رجائي عطية محسن طه وطبيب على نصر ووئام سالم وإسلام توفيق وملازم بحري وسام حافظ بمعلومات من عميد المخابرات الحربية مصطفى كمال هو نفسه المثل الأعلى للبطل الشهيد أحمد منسي الذي كان يزوره في قبره يستلهم منه السيرة والمسيرة، لتتكرر البطولة في نسخة جديدة ورائها نسخ ونسخ إلى أن يرث الله الأرض وما عليها!
هذا شعب لا يعرف الانكسار.. وهذا جيش وهذه شرطة لا يعرفون إلا الانتصار!
المجد للشهداء.. ولكل دماء زكية راحت ليبقى الوطن!