أهمية فيتامين هـ وأوميجا 3 لكبار السن لمنع الإصابة بكورونا
كشفت الدكتورة إيمان كامل، استشاري التغذية العلاجية، على أهمية فيتامين هـ وأوميجا 3 بالنسبة لكبار السن وذلك لمنع الإصابة بفيروس كورونا.
وأضافت استشاري التغذية العلاجية، خلال لقاء لها ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر فضائية القناة الأولى المصرية، أنه لابد من وجود جرعات ثابتة يوميا يتناولها كبار السن ومرضى السكر من فيتامين "هـ" وأوميجا 3 كتعويض، مشيرة إلى أنه يمكن تناول فيتامين "هـ" عن طريق المكسرات والسمك.
وأشارت إلى أنه لتجنب الإصابة بفيروس كورونا يجب تناول غذاء متوازن ومن خلال تناول فيتامينات ( أ، ب، ه، ج، د)، والزنك ، وأوميجا 3، مؤكدة أن تناول تلك المجموعة مع وجود نظام غذائي صحي عن طريق تقليل الكالوري و زيادة البروتين و تقليل السكريات والدهون وشرب المياه بكثرة، وتقليل الملح.
وأكدت أنه يجب على الإنسان تناول الأطعمة والأغذية التي تعمل على تحسين البكتيريا النافعة في القولون والتي تتواجد في الزبادي و المخلل للمحافظة على المناعة .
وشهدت معدلات الإصابة بفيروس كورونا وفقا لآخر بيان لوزارة الصحة انخفاضاً في الأعداد، حيث سجلت أمس ٥٠٩ حالة جديدة.
وتتراوح أرقام الإصابة حول ٥٠٠ حالة منذ ١٠ أيام نتيجة التزام المواطنين بالإجراءات الوقائية والخوف من الفيروس.
وأكدت الدكتورة وجيدة أنور، أستاذ الصحة العامة بكلية الطب جامعة عين شمس، عضو اللجنة العليا الفيروسات أن الفترة الحالية تشهد انخفاضا في معدل الإصابات بفيروس كورونا مقارنة بنهاية ديسمبر الماضي، إذ ارتفع منحنى الإصابات في ديسمبر ثم انخفض مع منتصف يناير إلى نهاية الشهر المنصرم وبداية فبراير.
وتابعت حديثها في تصريحات خاصة لـ"فيتو" قائلة: إنه بخلاف الإحصائيات ففي نهاية ديسمبر كنا نرى إصابات في عائلات مختلفة محيطة بنا وبمجرد إصابة شخص تصاب العائلة بأكملها وتقع بينهم وفيات، بينما حاليا تشهد انخفاضا في المعدلات.
وحذرت عضو اللجنة العليا الفيروسات من الاطمئنان كثيرا، وناشدت بالاستمرار في الالتزام بإجراءات الوقاية والخوف من المحيطين بنا والأماكن المزدحمة.
وفسرت ارتفاع معدل الإصابة في ديسمبر الماضي نتيجة احتفالات رأس السنة وتجمعات الافراح وحاليا بعد وجود إصابات في عائلات محيطة بنا شعر الناس بالخوف، واصبح كل شخص يحاول الالتزام بالإجراءات الوقائية كما أن إجراءات الدولة بفرض غرامات على الكمامات ساعد في التزام المواطنين بالكمامات.
ويجب أن يستمر الشعور بالخوف في كل مكان حتى في أماكن العمل ومن كل المحيطين بنا، بحسب عضو اللجنة العليا للفيروسات.
وأضافت استشاري التغذية العلاجية، خلال لقاء لها ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر فضائية القناة الأولى المصرية، أنه لابد من وجود جرعات ثابتة يوميا يتناولها كبار السن ومرضى السكر من فيتامين "هـ" وأوميجا 3 كتعويض، مشيرة إلى أنه يمكن تناول فيتامين "هـ" عن طريق المكسرات والسمك.
وأشارت إلى أنه لتجنب الإصابة بفيروس كورونا يجب تناول غذاء متوازن ومن خلال تناول فيتامينات ( أ، ب، ه، ج، د)، والزنك ، وأوميجا 3، مؤكدة أن تناول تلك المجموعة مع وجود نظام غذائي صحي عن طريق تقليل الكالوري و زيادة البروتين و تقليل السكريات والدهون وشرب المياه بكثرة، وتقليل الملح.
وأكدت أنه يجب على الإنسان تناول الأطعمة والأغذية التي تعمل على تحسين البكتيريا النافعة في القولون والتي تتواجد في الزبادي و المخلل للمحافظة على المناعة .
وشهدت معدلات الإصابة بفيروس كورونا وفقا لآخر بيان لوزارة الصحة انخفاضاً في الأعداد، حيث سجلت أمس ٥٠٩ حالة جديدة.
وتتراوح أرقام الإصابة حول ٥٠٠ حالة منذ ١٠ أيام نتيجة التزام المواطنين بالإجراءات الوقائية والخوف من الفيروس.
وأكدت الدكتورة وجيدة أنور، أستاذ الصحة العامة بكلية الطب جامعة عين شمس، عضو اللجنة العليا الفيروسات أن الفترة الحالية تشهد انخفاضا في معدل الإصابات بفيروس كورونا مقارنة بنهاية ديسمبر الماضي، إذ ارتفع منحنى الإصابات في ديسمبر ثم انخفض مع منتصف يناير إلى نهاية الشهر المنصرم وبداية فبراير.
وتابعت حديثها في تصريحات خاصة لـ"فيتو" قائلة: إنه بخلاف الإحصائيات ففي نهاية ديسمبر كنا نرى إصابات في عائلات مختلفة محيطة بنا وبمجرد إصابة شخص تصاب العائلة بأكملها وتقع بينهم وفيات، بينما حاليا تشهد انخفاضا في المعدلات.
وحذرت عضو اللجنة العليا الفيروسات من الاطمئنان كثيرا، وناشدت بالاستمرار في الالتزام بإجراءات الوقاية والخوف من المحيطين بنا والأماكن المزدحمة.
وفسرت ارتفاع معدل الإصابة في ديسمبر الماضي نتيجة احتفالات رأس السنة وتجمعات الافراح وحاليا بعد وجود إصابات في عائلات محيطة بنا شعر الناس بالخوف، واصبح كل شخص يحاول الالتزام بالإجراءات الوقائية كما أن إجراءات الدولة بفرض غرامات على الكمامات ساعد في التزام المواطنين بالكمامات.
ويجب أن يستمر الشعور بالخوف في كل مكان حتى في أماكن العمل ومن كل المحيطين بنا، بحسب عضو اللجنة العليا للفيروسات.