روشتة التغذية السليمة قبل وبعد وأثناء الإصابة بكورونا
من أهم أساسيات ومتطلبات المناعة القوية التغذية السليمة والمحافظة على الوزن المثالي بعيدا عن النحافة والسمنة.
وأكدت الدكتورة إيمان كامل أستاذ ورئيس قسم صحة الطفل بالمركز القومي للبحوث واستشاري التغذية العلاجية أن الغذاء السليم في الجائحة يختلف حسب كل حالة على حدة سواء سليم أو مخالط أو مريض أو متعاف من الكورونا.
وأوضحت إيمان كامل أنه في حالة المخالطة يكون الغذاء متكامل والالتزام بالطبق الصحي ومجموعات الطعام من الحبوب والكربوهيدرات والبروتين والخضار والفاكهة ومجموعة الألبان ومجموعة الدهون الصحية، مع البعد عن السموم البيضاء مثل الملح الدهن السكر، والالتزام بشرب الماء، لافتة إلى أنه يجب أن يحتوي الغذاء السليم على كل العناصر الغذائية حسب الاحتياجات اليومية الموصى بها من ڤيتامينات أ وب وج ود وه، ومعادن، وزنك وسلينيوم، وعناصر أخرى مثل أوميجا ٣، وبروتين الجلوتامين.
وأضافت أنه في حالة المرض والعزل المنزلى يراعي متابعة نسبة التشبع بالأكسجين أن تكون دائماً فوق ٩٢٪، ويقلل المريض عدد السعرات اليومية، وينصح بالحرص على تناول السوائل من العصائر أفضل من أكل الخضراوات والفاكهة لتقليل كمية الألياف وانتفاخ القولون وإعطاء المساحة الكافية للتنفس، ويراعى أثناء الإصابة الإكثار من البروتينات وتقليل الدهون والسكريات.
واختتمت استشاري التغذية العلاجية حديثها بأنه في حالة التعافي يتم زيادة السعرات تدريجيا مع إضافة بعض الأغذية المحفزة للمناعة التي تحتوي على البروبيوتيك والبريبيوتك مثل الزبادي بعسل النحل.
وأكدت الدكتورة إيمان كامل أستاذ ورئيس قسم صحة الطفل بالمركز القومي للبحوث واستشاري التغذية العلاجية أن الغذاء السليم في الجائحة يختلف حسب كل حالة على حدة سواء سليم أو مخالط أو مريض أو متعاف من الكورونا.
وأوضحت إيمان كامل أنه في حالة المخالطة يكون الغذاء متكامل والالتزام بالطبق الصحي ومجموعات الطعام من الحبوب والكربوهيدرات والبروتين والخضار والفاكهة ومجموعة الألبان ومجموعة الدهون الصحية، مع البعد عن السموم البيضاء مثل الملح الدهن السكر، والالتزام بشرب الماء، لافتة إلى أنه يجب أن يحتوي الغذاء السليم على كل العناصر الغذائية حسب الاحتياجات اليومية الموصى بها من ڤيتامينات أ وب وج ود وه، ومعادن، وزنك وسلينيوم، وعناصر أخرى مثل أوميجا ٣، وبروتين الجلوتامين.
وأضافت أنه في حالة المرض والعزل المنزلى يراعي متابعة نسبة التشبع بالأكسجين أن تكون دائماً فوق ٩٢٪، ويقلل المريض عدد السعرات اليومية، وينصح بالحرص على تناول السوائل من العصائر أفضل من أكل الخضراوات والفاكهة لتقليل كمية الألياف وانتفاخ القولون وإعطاء المساحة الكافية للتنفس، ويراعى أثناء الإصابة الإكثار من البروتينات وتقليل الدهون والسكريات.
واختتمت استشاري التغذية العلاجية حديثها بأنه في حالة التعافي يتم زيادة السعرات تدريجيا مع إضافة بعض الأغذية المحفزة للمناعة التي تحتوي على البروبيوتيك والبريبيوتك مثل الزبادي بعسل النحل.
