أما أن آن لكم أن تتواروا خجلاً.. وتعلنوا فشلكم!
كالعادة فشلت دعوات التظاهر التي حرضت عليها جماعة الإخوان الإرهابية
عبر فضائياتها ومواقعها المشبوهة ولقنهم الشعب المصري بوعيه درساً جديداً في الوطنية
ومساندة الدولة، وهو درس لن تنساه الجماعة وأشياعها وأبواقها الإعلامية هنا وهناك..
ولعل هؤلاء الأقزام يتوارون الآن خجلاً وقد لفظهم الشعب مراراً وتكراراً وكشف زيفهم وتهافت دعواتهم المشبوهة لهدم الدولة، وتهديد استقرارها ووقف تقدمها نحو النهضة التي لا يرضى شعبنا عنها بديلاً وقد جرب سنوات الفوضى والخراب والضياع.
أخطر أدوات الحروب الجديدة.. انتبهوا!
صحيح لدينا مشاكل مثل كل دول العالم .. ولكن هذا لا يعني أبداً أن نتظاهر ضد دولتنا ومؤسساتها كما يريد الإخوان ونهدم منجزاتنا الكبيرة التي تحققت في عهد الرئيس السيسي.. والشعب يعرف ما دفعنا ثمنه غالياً من جراء أحداث 25 يناير 2011 وخلال عام حكم الإخوان .. وعلى الحكومة وأجهزة الدولة المختلفة أن تعمل جاهدة على تخفيف متاعب الناس وتزليل كل العقبات من أجل حياة كريمة.. أما إعلامنا فهو في حاجة ماسة إلى الإصلاح بعد أن فقد مصداقيته لدى المواطن .
أقول إن إرادة المصريين انتصرت وسقطت دعوات التحريض على الحراك الثوري الذي لا تكف جماعة الإخوان عن افتعالها من وقت لآخر استغلالاً لتداعيات قرارات إصلاحية تتبناها الدولة لعلاج تشوهات العشوائية في البناء وحركة العمران والاقتصاد وغيرها من المجالات.
كلمة السر في أي إصلاح!
والسؤال لقنوات التحريض والفتنة والمرتزقة من مذيعي الإخوان الأقزام : أما آن لكم أن تتواروا خجلاً وتنسحبوا من المشهد وتعلنوا فشلكم الذريع وتكفوا عن الظهور على الشاشات وعن الخيانة وتنفيذ مخططات الكارهين لمصر ممن يدفعون لكم بسخاء لهز استقرارها ووقف مسيرتها وانتصاراتها في معارك البناء والبقاء والإرهاب؟!.
ولعل هؤلاء الأقزام يتوارون الآن خجلاً وقد لفظهم الشعب مراراً وتكراراً وكشف زيفهم وتهافت دعواتهم المشبوهة لهدم الدولة، وتهديد استقرارها ووقف تقدمها نحو النهضة التي لا يرضى شعبنا عنها بديلاً وقد جرب سنوات الفوضى والخراب والضياع.
أخطر أدوات الحروب الجديدة.. انتبهوا!
صحيح لدينا مشاكل مثل كل دول العالم .. ولكن هذا لا يعني أبداً أن نتظاهر ضد دولتنا ومؤسساتها كما يريد الإخوان ونهدم منجزاتنا الكبيرة التي تحققت في عهد الرئيس السيسي.. والشعب يعرف ما دفعنا ثمنه غالياً من جراء أحداث 25 يناير 2011 وخلال عام حكم الإخوان .. وعلى الحكومة وأجهزة الدولة المختلفة أن تعمل جاهدة على تخفيف متاعب الناس وتزليل كل العقبات من أجل حياة كريمة.. أما إعلامنا فهو في حاجة ماسة إلى الإصلاح بعد أن فقد مصداقيته لدى المواطن .
أقول إن إرادة المصريين انتصرت وسقطت دعوات التحريض على الحراك الثوري الذي لا تكف جماعة الإخوان عن افتعالها من وقت لآخر استغلالاً لتداعيات قرارات إصلاحية تتبناها الدولة لعلاج تشوهات العشوائية في البناء وحركة العمران والاقتصاد وغيرها من المجالات.
كلمة السر في أي إصلاح!
والسؤال لقنوات التحريض والفتنة والمرتزقة من مذيعي الإخوان الأقزام : أما آن لكم أن تتواروا خجلاً وتنسحبوا من المشهد وتعلنوا فشلكم الذريع وتكفوا عن الظهور على الشاشات وعن الخيانة وتنفيذ مخططات الكارهين لمصر ممن يدفعون لكم بسخاء لهز استقرارها ووقف مسيرتها وانتصاراتها في معارك البناء والبقاء والإرهاب؟!.