"حذاء" أيمن نور!
حذاء أيمن نور الشهير
إعلاميا بمعتز مطر يشرف على سهرة كاملة في محاولة يائسة بائسة من تجريح مؤسساتنا الوطنية
القوات المسلحة والمخابرات العامة.. كالعادة يكون المدخل هو جمال عبد الناصر الذي يتربص
به إعلام الشر ليس للقلم الذي تظل آثاره على قفا الإخوان فقط وإنما لنموذج التحدي الذي
يمثله وتحت التحدي ضع عناوين كثيرة من الاستقلال الوطني والإرادة والكرامة والقدرة
على البناء في ظل أي تحديات موجودة!
والخط يمده حذاء أيمن نور الشهير إعلاميا بمعتز مطر ليصل إلى المراد المستهدف من السهرة وهو الجيش العظيم الآن والمخابرات العامة اليوم والرئيس السيسي نفسه بطبيعة الحال.. حيث يبدو أن صفعاتهم الموجعة علي قفا المخابرات التركية تركت التهابا حادا لا تجدي معه أي كريمات أو مراهم أو مضادات التهابات بل ستكبر مع مرور الزمن ليسجلها التاريخ ويرويها المستقبل !
المرشد الجديد!
حذاء أيمن نور الشهير بمعتز مطر دار ولف بالإفك وبالباطل وبجهل يلازمه كأنفاسه لا يريد أن يتركه ولا يمكن أن يفارقه! وبدت التعليمات صارمة: شوهوا الجيش والمخابرات بأي طريقة فكانت الاستعانة بممثل سابق وكومبارس حاليا اسمه هشام عبدالله آخر مجال يفهم فيه - إذا كان يفهم أصلا- هو الفن! فكان الأداء رخيصا من رخصاء.. وكان المشهد ذليلا من أذلاء.. وكانت السهرة أقرب لحلقة عن الاكتشاف المتأخر للإصابة المبكرة بالتخلف العقلي!
المؤسف -وهذا صلب الموضوع- أن إعلام الشر يقول إفكا ونفتح المجال في إعلامنا لمن يقول مثله.. تبييض وجه عصر الاحتلال البريطاني.. الحديث عن الاعتقالات والسجون.. مع جملة من الأكاذيب اخترعها الإخوان وجاءت على هوي حزب الطرابيش وروجوها معا عن العملة المصرية وعن عصر الليبرالية وعن الدول التي كانت تشحت من مصر!
الإخوان وأمريكا وأصول اللعبة!
وهي كلها في شكلها ومضمونها أكاذيب في أكاذيب تحدثنا عنها وعن حقيقتها مرارا ولكنها في كل الأحوال باتت نكتا سخيفة عن بلد محتل نصف أهله حفاة وأغلبيتهم الكاسحة مرضى وعلي هامش الحياة ! لكن كل ذلك كان في عهود سابقة مع صمت مريب وقتها -إن لم يكن دعما- من إعلام المفترض إنه ابن الجمهورية المصرية التي أسسها أبناء الجيش العظيم ويستمد شرعيته منها!
هذا التناقض المثير نلحظ بقايا له ممتدة من عهود سابقة لم تكن في معركة مع الإخوان (نماذج لميس ووسيم وزيدان).. حتى لو صغر وجودها حجما ودورا ومساحة.. إذ يجب أن يتوقف تماما.. ولا ينبغي التبرع لإعلام الخونة بأي قدر من تبرعات مجانية لا يستحقها ولا يستحقونها.. أدوات وأحذية !!
والخط يمده حذاء أيمن نور الشهير إعلاميا بمعتز مطر ليصل إلى المراد المستهدف من السهرة وهو الجيش العظيم الآن والمخابرات العامة اليوم والرئيس السيسي نفسه بطبيعة الحال.. حيث يبدو أن صفعاتهم الموجعة علي قفا المخابرات التركية تركت التهابا حادا لا تجدي معه أي كريمات أو مراهم أو مضادات التهابات بل ستكبر مع مرور الزمن ليسجلها التاريخ ويرويها المستقبل !
المرشد الجديد!
حذاء أيمن نور الشهير بمعتز مطر دار ولف بالإفك وبالباطل وبجهل يلازمه كأنفاسه لا يريد أن يتركه ولا يمكن أن يفارقه! وبدت التعليمات صارمة: شوهوا الجيش والمخابرات بأي طريقة فكانت الاستعانة بممثل سابق وكومبارس حاليا اسمه هشام عبدالله آخر مجال يفهم فيه - إذا كان يفهم أصلا- هو الفن! فكان الأداء رخيصا من رخصاء.. وكان المشهد ذليلا من أذلاء.. وكانت السهرة أقرب لحلقة عن الاكتشاف المتأخر للإصابة المبكرة بالتخلف العقلي!
المؤسف -وهذا صلب الموضوع- أن إعلام الشر يقول إفكا ونفتح المجال في إعلامنا لمن يقول مثله.. تبييض وجه عصر الاحتلال البريطاني.. الحديث عن الاعتقالات والسجون.. مع جملة من الأكاذيب اخترعها الإخوان وجاءت على هوي حزب الطرابيش وروجوها معا عن العملة المصرية وعن عصر الليبرالية وعن الدول التي كانت تشحت من مصر!
الإخوان وأمريكا وأصول اللعبة!
وهي كلها في شكلها ومضمونها أكاذيب في أكاذيب تحدثنا عنها وعن حقيقتها مرارا ولكنها في كل الأحوال باتت نكتا سخيفة عن بلد محتل نصف أهله حفاة وأغلبيتهم الكاسحة مرضى وعلي هامش الحياة ! لكن كل ذلك كان في عهود سابقة مع صمت مريب وقتها -إن لم يكن دعما- من إعلام المفترض إنه ابن الجمهورية المصرية التي أسسها أبناء الجيش العظيم ويستمد شرعيته منها!
هذا التناقض المثير نلحظ بقايا له ممتدة من عهود سابقة لم تكن في معركة مع الإخوان (نماذج لميس ووسيم وزيدان).. حتى لو صغر وجودها حجما ودورا ومساحة.. إذ يجب أن يتوقف تماما.. ولا ينبغي التبرع لإعلام الخونة بأي قدر من تبرعات مجانية لا يستحقها ولا يستحقونها.. أدوات وأحذية !!