البداية مع أفضل الوجوه الشابة التي تألقت ولفتت الأنظار بقوة في هذا الشهر وأعلنت عن نفسها كمشروع نجوم قادمين لتجديد دماء الفن، أسوةً بمن سبقهم من الفنانين الذين كان رمضان موعدًا انطلاق مدفع نجوميتهم..
حاول أنصار التيار التطبيعي تزييف وعي العقل الجمعي العربي على مدار النصف قرن الماضي مما خلق بعض الأتباع الذين يعتقدون بإمكانية السلام والتعايش مع العدو الصهيوني ويحاولون إقناع الأجيال الجديدة بأفكارهم..
إذا كنا نتأهب لجولة جديدة من الحوار الوطنى فعلينا أن نمنح اهتماما خاصا للتفاعل بين الأطراف المشاركة فيه أى لا نكتفى بأن يدلو كل طرف بدلوه ويقول كلمته ويمضى إلى حال سبيله..
المؤكد أن العيد سيمر بغير قتال.. العدو يستعد لذلك ومن بين أربعة فرق حربية في القطاع يستبقي لواء واحد! أي ربع أو نصف فرقة! ولا يعقل والحال كذلك أنه سيهاجم رفح..
حليم عاش محبوبًا ورحل وسط موجات حزن جمعت كل أطياف المجتمع في جنازة تاريخية خرجت فيها الملايين لوداع جثمانه للمرة الأخيرة، بل هناك من أسرف في الحزن على رحيله متجاوزًا حدود المعقول والمشروع!
مع القرارات الاقتصادية التى بدلت حياة أغلب الناس على مدار عقد كامل، هبط كثير من مستوى الدخل لدى الطبقات الوسطى وتحولت لطبقات فقيرة بمعنى الكلمة، تكابد شظف العيش حتى تبقي مستورة أمام الغير وتحفظ ماء وجهها
معالي الوزراء.. أصارحكم القول، أن المواطن يعتبر رسوم النظافة مجرد إتاوة تحصلها الحكومة منه جبرا دون فائدة، بالمقارنة بتلال القمامة المنتشرة في كل شوارع القرى والمدن المصرية.
لقد تجاوزنا الاوقات الحرجة اقتصاديا وتآكلت السوق السوداء للعملة، وصار لدينا تقريبا سعرا واحدا للجنيه والدولار وبقية العملات الاجنبية.. ولكن مواردنا العادية من النقد الأجنبي مازالت أقل من انفاقنا منه..
هو حى شعبي يسكنه مواطنون ليسوا أثرياء بل ربما كان أكثرهم فقراء، لكن عطاءهم نموذج مدهش يرسم لوحة جميلة تعيدنا للزمن الجميل، الذي كان الفقير يجد متسعاً في قلوب القادرين.. وتلك هي أبسط قواعد الإنسانية!
الأمر المؤكد ان الفترة الرئاسية الجديدة مغايرة ومختلفة وتحمل كل ما هو جديد، ونهاية لمرحلة الدواء المر، وتصحيح المسارات التى تحتاج إلى تصحيح، وهذه ولاية جديدة يُستكمل فيها المشروع الوطنى الضخم..
الجريمة الأولى هى تعمد الجيش الاسرائيلي قتل سبعة مواطنين من الجنس الغربي الأعلى منا مرتبة، لأننا فى نظرهم بشر لا يستحق الحياة، هم عاملون في منظمة المطبخ المركزي العالمي -هيئة خيرية تطوعية- قتلتهم إسرائيل..
يُشرق فجر يوم المحاكمة، ويُطل ضوء خافت من نافذة الزنزانة. يمسح حسن دموعه، ويحاول النهوض، يشعر بألم جسدي ونفسي، يعيش على أمل البراءة أو تخفيف الحكم..
بين صفحات الروح، ترسم حكاية حبٍ إلهي، تُغزل خيوطها من إيمانٍ عميق، وتُنسج بمشاعرٍ صادقة. حكايةٌ تُبحر بنا في رحلةٍ روحية، نُلامس فيها رحمة الله وعظمته، ونُدرك عظمة الحب الإلهي..
من مائدة إفطار الأسرة المصرية إنطلقت منذ عامين دعوة الحوار الوطنى الذى شارك فيه قوى وأحزاب سياسية عديدة، وإنتهى إلى حزمة من التوصيات المهمة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية..
كنا نتمنى أن نجد مسلسلاً اجتماعياً هادفاً يعيد بناء القيم ويعلى قيمة العلم والعمل وجبر الخواطر ونظافة اليد والعفة والشفافية والعطاء بلا انتظار شكر أو جزاء.. مسلسلا يعيد التذكير بصلة الأرحام والتكافل..