وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا جابريل عرض على قداسة البابا تواضروس عددًا من الموضوعات
وذلك أنه لما سمع الملك بالقديس أبيبوس أصدر أمره بالقبض عليه، ولكنه قدَّم نفسه إليه، وعندما رأي تمسكه بالإيمان أمر أن يُربط على خشبة ويُمزق جسده بأمشاط من حديد، ففعل الجنود ذلك
ورحب رئيس الطائفة الإنجيلية بالمرشح الرئاسي، معربًا عن تقديره الكبير بالزيارة، وأشار خلال حواره مع الأستاذ فريد زهران على أهمية تشجيع المصريين
تأتي زيارة الوفد الروسي في إطار تبادل الخبرات مع الكلية الإكليريكية بدير العذراء المحرق وتم التقاط الصور التذكارية.
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس، وشعب وكهنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وفيه أيضاً تُعيِّد الكنيسة بتذكار معجزة نقل الجبل المقطم وذلك أنه في عهد البابا أبرآم بن زرعة البطريرك الثاني والستين من بطاركة الكرازة المرقسية تمت معجزة
وذلك في اللقاء السنوي مع قداسة البابا تواضروس الثاني الذى يتم فيه عرض الاستراتيجية الجديدة للعمل التنموي للأسقفية في المجتمعات الأكثر فقرًا.
وسجلت رئيسة المجر في بداية اللقاء كلمة في سجل كبار الزوار للمقر البابوي ثم توجهت مع قداسة البابا تواضروس الثاني
زهد القديس يوحنا بعد ذلك في أمور العالم، وتفرغ لدراسة الأسفار الإلهية، واهتم باقتناء الفضائل المسيحية، ثم عزم على اعتزال العالم. تبعاً لمشورة صديقه المحبوب باسيليوس
وقدم نيافة الأنبا أكسيوس الشكر في بداية اللقاء، لقداسة البابا تواضروس على ترتيب هذا اللقاء، لمتابعة أحوال كهنة القطاع وسير أمور خدمتهم، والاطمئنان عليهم وعلى أسرهم.
وطيّب الانبا إيلاريون رفات الشهيد أبو سيفين بمشاركة عدد من كهنة ايبارشية البحر الأحمر. كما صلى نيافة الأنبا إيلاريون قداس العيد بالكنيسة ذاتها.
لما كبر القديس بولس اشتاق للحياة الرهبانية، وزهد العالم وما فيه، وذهب إلى جبل دنفيق القريب من بلدته وترَّهب هناك متتلمذاً على يديّ أحد شيوخ هذا الجبل
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا غبريال صلوات رسامة عدد كبير من أبناء الكنيسة في رتبة أغنسطس (قارئ) للخدمة بالكنيسة ذاتها.
وبعد صلاة الصلح سام نيافة الأنبا مقار كاهنين جديدين في درجة القسيسية، للخدمة ككهنة عامِّين بايبارشية الشرقية والعاشر من رمضان.
ذهب إلى أورشليم وسكن هناك في دير يوحنا المعمدان مدة ثلاث سنوات مداوماً على العبادة والجهاد. ثم رجع إلى دير شهران فأشار عليه أبوه الروحاني أن يذهب إلى الأنبا حديد القس فذهب