ولد القديس مار شربل في 8 مايو 1828 في بقاع كفرا من لبنان الشمالي، في أعلى قرية من لبنان، أبوه انطون مخلوف وأمه بريجيتا عُرفا بتقواهما الصحيحة.
ويروى الإنجيل سر حياة المسيح يسوع، وبعد إعلان آلامه لتلاميذه أخذ بطرس ويعقوب ويوحنا أخاه، وصعد بهم على انفراد إلى جبل عال، وتجلى أمامهم، فشع وجهه كالشمس، وصارت ثيابه بيضاء كالنور.
ووُلِدَ هذا القديس بقرية شتلالا ( شندويل ) (شندويل: حالياً بنفس اسمها قرية تابعة لمركز المراغة محافظة سوهاج) من أبوين مسيحيين تقيين، وكان أبوه يدعى أبيجوس وأمه دروبا.
في مثل هذا اليوم من سنة 67م استشهد القديس أولمباس الملقب ببولس أحد السبعين تلميذاً. كان هذا القديس بين الذين انتخبهم الرب يسوع المسيح للكرازة والتبشير
وقدم الدكتور القس أندريه زكي خطاب الحفل، مهنئًا في بداية كلمته القس ثروت موسى وشعب الكنيسة بمناسبة تنصيبه راعيًا شريكًا بالكنيسة الإنجيلية بالإبراهيمية.
واعتادت الكنائس خلال مدة الصوم في السنوات الماضية تنظيم نهضات روحية يتم خلالها تقديم الترانيم والألحان إلى جانب إقامة القداسات اليومية خلال فترة الصوم
كان قطاع كنائس حدائق القبة والوايلي والعباسية قد أطلق المبادرة في شهر مايو الماضي لأبناء المراحل الابتدائية والاعدادية والثانوية
شارك في المؤتمر حوالي ٦٠٠ شاب وشابة، وحاضر فيه نيافة الأنبا غبريال أسقف ايبارشية بني سويف، وحضره عدد من الآباء الكهنة.
يقود اليوم مجموعة من الواعظين والمرنمين، منهم القس سامح موريس والقس ناشد غالي والقس بطرس رشدي والقس يونان بولس وميلاد بطرس ودكتور أيمن منير ودكتور نادر شوقي
وخصصت الإيبارشية أسبوعًا كاملًا للاحتفال بعيد القديس مار شربل يبدأ من 16 حتى 23 يوليو الجاري لإقامة قداسات احتفالية بتذكاره
وأقيم الاجتماع في الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية التي امتلأت بأبناء الكنيسة الذين جاءوا ليروا البطريرك الذي يطل عليهم بعد تعافيه، من الوعكة الصحية التي تعرض لها مؤخرًا.
جاء الكرنڤال بعنوان هحكي مع يسوع ، وشارك فيه ١٤٠٠ طفل وطفلة بالإضافة إلى ما يقرب من ١٢٠ خادم وخادمة.
ونظمت إيبارشيات الكنيسة صلوات القداسات في ختام صوم الرسل، والذي تختتم فعالياته بالاحتفال بعيد الرسولين القديس بطرس وبولس
ويلقي قداسة البابا تواضروس عظة اجتماع الأربعاء الساعة ٦ مساءً من الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، وذلك بعد توقف دام لفترة.