في اليوم السادس عشر من شهر طوبه المبارك، وبمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد القديس فيلوثيئوس نتذكر قصة إيمانه الثابت وشهادته العظيمة التي عاشها من أجل الرب
بدأت مسيرته الروحية في دير القديس مكاريوس، حيث أمضى سنوات عديدة من النسكية والصلاة، مما أكسبه شهرة واسعة في الحياة الروحية.
بدأت الندوة بكلمة تحفيزية ألقاها الأب المطران، ركز خلالها على أهمية التربية الروحية والتكوينية لخدام التعليم المسيحي
وأعرب الدكتور سامي فوزي في كلمته عن شكره العميق لكلية اللاهوت الأسقفية على جهودها المتميزة في دعم الطلاب وتأهيلهم
وتنيح النبي عوبديا وهو رابع الأنبياء الصغار الاثني عشر، وكانت نبوة عوبديا نحو سنة 584 ق. م. بعد سقوط أورشليم وبسبب تحالُف بنى آدوم مع البابليين فأنذرهم النبي
وكافة قيادات الدولة، والشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لعيد الشرطة، وكذلك الذكرى الرابعة عشر لثورة الخامس والعشرين من يناير.
ناقشت الحلقة الدور المحوري الذي تلعبه المؤسسات الدينية والمجتمع المدني في التصدي لتداعيات التغيرات المناخية، مع التركيز على تعزيز التعاون بين الجهات المختلفة
واختتم : نصلي أن يحفظ الله مصرنا شعبًا وقيادة وحكومة بيمينه القوية الرفيعة، وينعم عليها بدوام التقدم والاستقرار .
رغم هذه العزلة، لم تنسَ والدته ابنها، فبحثت عنه بشغف. بعد سماعها عن راهب يشفي المرضى، تيقنت أنه ابنها وسافرت
وأقيم القداس الإلهي بالكنيسة الجديدة، بمشاركة نيافة الأنبا مقار أسقف الشرقية ومجمع رهبان الدير.
كما أقام نيافة الأنبا ميخائيل القداس الإلهي بمشاركة كهنة الكنيسة وخورس الشمامسة والشعب، حيث قام برسم 46 شمامسًا
في عام 20 للشهداء (304م)، شهدت الكنيسة القبطية استشهاد القديسة دميانة، التي تُلقب بأميرة الشهيدات المصريات، لتظل رمزًا للإيمان والشجاعة والتمسك بالمسيح.
أعرب الدكتور القس أندريه زكي عن تقديره للجهود الكبيرة التي تبذلها الوزارة تحت قيادة الوزير محمد عبد اللطيف، مشيدًا بإشراك المجتمع في عملية الإصلاح
تضمنت الزيارة الخدمية تقديم العديد من الخدمات الروحية والاجتماعية لأبناء الكنيسة في بوليفيا، بهدف تعزيز الروابط الروحية ومساندة الأنشطة الكنسية في المنطقة.
عاش القديس ثاؤفيلس حياة مليئة بالجهاد الروحي، حتى أكمل سعيه وتنيح بسلام، تاركًا لنا إرثًا روحيًا خالدًا يلهم الأجيال بالسعي نحو الأبدية بدلًا من التمسك بزيف العالم.