وتأتي هذه الذكرى تكريمًا لما قدّمه الأنبا صموئيل المعترف من تضحيات في سبيل الحفاظ على الإيمان ونشر التعاليم المستقيمة للكنيسة.
وأضاف أن الوضع الراهن، على الرغم من قتامة المشهد والألم الذي يعيشه الجميع، يجب ألا يدفع الفلسطينيين أو شعوب
ترأس نيافة الأنبا أكسيوس القداس الإلهي في كنيسة السيدة العذراء والقديس تادرس الشاطبي بقرية بداوي، وعقب الصلاة
وخلال القداس، تمت رسام 18 من الآباء الكهنة في رتبة القمصية بيد نيافة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة
ويعد هذا التذكار مرتبطًا بيوم 7 بؤونة، وهو يوم استشهاد القديس. وتوجد كنيسة الشهيد أبسخيرون داخل دير القديس الأنبا بيشوي
وشهد اللقاء مشاركة 50 من كهنة الإيبارشية، الذين استعرضوا سبل التوعية داخل المجتمع الكنسي بممارسات ترشيد المياه
ودعا إلى وضع الرجاء في الله لمواجهة التحديات الراهنة، مع التأكيد على أهمية التمسك بالقيم الوطنية المشتركة.
خلال فترة حبريته التي استمرت ثلاث سنوات وستة أيام، قام البابا إبرام بتجديد العديد من الكنائس، منها كنيسة القديس
من جانبه، أشار القس مجدي نجيب، ممثل مجمع الوسطى، إلى أن الإسلام والمسيحية يدعوان إلى المحبة والتعايش السلمي
وبعد صلاة الصلح، تمت سيامة الشمامسة الجدد للخدمة في عدد من قرى الإيبارشية ومدينة سوهاج.
وكان قداسة البابا تواضروس الثاني، استقبل في وقت سابق عدد من أصحاب المشروعات الصغيرة التي تم تنفيذها بدعم المكتب
ومن المقرر أن يشارك في احتفالات عيد الميلاد، عدد من أساقفة المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بحضور عدد من الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، والمسؤولين التنفيذيين.
ترأس صلوات الرهبنة نيافة الأنبا يواقيم، الأسقف العام لإسنا وأرمنت، حيث تمت رهبنة الراهبتين الجديدتين باسم الراهبة أربسيما والراهبة فيلومينا.
جاء اللقاء ضمن برنامج بناء السلام الذي يُنفذ بالشراكة مع منظمة اليونيسيف، وركّز على مناقشة أساليب تعزيز التربية الأسرية الإيجابية من المنظورين المسيحي
وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في الخدمة مع شعب الكنيسة الإنجيلية الثانية بالقاهرة الجديدة، ومع راعيها القس عزيز.