عندما تبنى الدكتور جابر عصفور فكرة نقل النشر من قصور الثقافة تسبب في موت مجلة الخيال للفن التشكيلى حيث نقلها إلى قطاع الفنون التشكيلية، ومجلة المسرح عندما نقلها إلى قطاع المسرح..
ووحيا من كتاب رقعة الشطرنج الكبرى: الأولوية الأمريكية وضروراتها الجيوستراتيجية، للأمريكى زبيغنيو بريجنسكي مستشار الأمن القومى فى البيت الابيض (1977 إلى 1981) إنتقل إلى البلطجة الامريكية في ملعب آخر..
ما يجري الآن في أوكرانيا نجده عند سيناريوهات برجنسكى منذ 1997 (قبل ظهور الرئيس الروسي بوتين على المسرح) بقوله روسيا ستموت، ويستحيل أن تتحول إلى امبراطورية إلا بالسيطرة على أوكرانيا
استمعوا إلى أحاديث أولادنا ومفرداتهم ، ستصابون بالخرس من هول ما تستمعونه، والكارثة طالت البنات مثل الذكور في هذا المرض، بعيدا عما يطلق عليه الحياء!والمساوة على أشدها، ليست في قلة الحياء بل في قلة الأدب
كتبت منذ فترة عن حالة الاستفزاز التى تنتاب المستمع وهو يستمع إلى إذاعة القرآن الكريم وقد هاجمته وبشكل مستفز موجات من التسول والشحاذة من جمعيات التسول لجمع التبرعات..
ما يحدث مع الفلسطينيين حدث مع من يناصرهم من أفراد ومؤسسات في أي مكان في العالم بتحجيم الحسابات والصفحات، أي بوست عن فلسطين أو المجازر الخ يتم تكتيفه بحيث لا يشاهده إلا كاتبه!
الحكاية بدأت بقرار الحكومة الكويتية طبقا لمقتضيات خاصة بها نزع الجنسية الكويتية عن نحو4 الآف شخص ممن يحملونها، ومن بينهم بعض المصريين، ولأسباب مختلفة فى مقدمتها من أكتسبها ب التبعية..
ما حدث في سوريا يشى بالخطر الشديد، ونذير شؤم للمنطقة، ستتحول سورية إلى حاضنة لكل المرتزقة المستقدمين من كل مكان لتحقيق السيناريو الصهيوأمريكى تحت الرايات الاسلامية لتنطلق إلى دول المنطقة الواحدة
أعتقد أن ما يحدث في سوريا منذ الأربعاء قبل الماضى ما هو إلا بداية لجولة جديدة من الغزو الصهيونى في سوريا تمهد له الآن بعض أدواتها في صورة هيئة تحرير الشام..
المسلمون الامريكان مندهشون من اختيارات ترامب لمعاونيه، وكأن ترامب لم يفعل في ولايته الأولى ما لم يفعله أى رئيس أمريكى سابق مثل إفتتاح السفارة الامريكية في القدس، وإطلاق قطار التطبيع بسرعة جنونية..
هل ستشهد منطقة الشرق الأوسط الساخنة الآن حالة من التبريد المفاجئ أو حتى التدريجى لينتهى المطاف إلى وقف النيران في الأيام القادمة تمهيدا للدخول في مرحلة تالية، بغض النظر عن اتفاقنا أو اختلافنا معها؟
مارس ترامب ضغوطا كبيرة بل وكان حلقة الوصل في اتفاقيات التطبيع التي وقعتها إسرائيل مع بعض دول المنطقة.. وبعد عودته سينطلق قطار التطبيع بسرعة أكبر..
يكمن السر في التحالفات الدولية في المصلحة وما أدراك ما المصلحة! ويبدو أن مراكز الأبحاث والدراسات الغربية على وجه العموم والأمريكية على وجه الخصوص قد نجحت في وضع السيناريوهات التى نعيش ظلامها الآن..
لم أندهش من الغطرسة التى حدثت مؤخرا لنتنياهو مع شهوة الانتصار، لذلك راح يفرض شروطه، مدعوما بالواقع المرئى، متمثلا فى قتل قيادات حماس وحزب الله وتدميرغزة وتشريد وقتل الالوف من أبناء الشعب الفلسطيني.
والكاتبة الكورية هان كانج طبيعتها الهدوء والبعد عن الصخب والحرص على البقاء بعيدا عن الأضواء.. قالت لأبيها “لم تمنحني الأكاديمية السويدية هذه الجائزة للاستمتاع بها، بل لكي أحافظ على صفاء ذهني”!