سنة 250م استشهد القديس مرقوريوس الشهير بأبي سيفين وُلِدَ هذا القديس في أوائل الجيل الثالث المسيحي من أبوين مسيحيين بمدينة رومية
قدم الندوة المطران جورج سمنر أسقف إبروشية دالاس الأسقفية في تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث بدأت الندوة بتسأول عن ماذا نتعلم من الجار
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية ، ذكرى نياحة البابا بروكلس بطريرك القسطنطينية...
في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار الأربعة والعشرين قسيساً غير الجسدانيين، كهنة الحق، وقد رآهم القديس يوحنا الرائي في رؤياه قائلاً
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ذكرى نياحة القديس كرنيليوس قائد المائة. في مثل هذا اليوم تنيَّح القديس كرنيليوس قائد المائة، وهو روماني الجنس..
حاضر في المؤتمر إلى جانب نيافة الأنبا بيمن مطران نقادة وقوص ومقرر لجنة العلاقات العامة، أصحاب النيافة الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة، والأنبا إرميا الأسقف العام
استخدم قزمان ودميان مهنة الطب كوسيلة لجذب الوثنيين إلى الإيمان المسيحي. وكانا يعملان بلا أجر، واشتهرا أنهما يبغضان الفضة
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا أغناطيوس صلوات رسامة عدد من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل) وعدد آخر في رتبة أغنسطس (قارئ) للخدمة بالكنيسة ذاتها.
توافد أبناء الجالية المصرية، لليوم الثاني على مقر السفارة المصرية في رومانيا، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات الرئاسية 2024.
كان هذا القديس يحفظ السكون في المغارة لفترات طويلة. وعلى الرغم من هذا فإنه كان يقابل من يأتي إليه طلباً للمشورة أو للشفاء وكان يشجع الزائرين له على الاهتمام بالفقراء والمساكين ودفْع العشور
شهدت السفارة المصرية في باريس، إقبالا كثيفًا من المصريين، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية
في مثل هذا اليوم من سنة 83م تنيَّح القديس العظيم إنيانوس ثاني بطاركة الإسكندرية. وُلِدَ بالإسكندرية من أبوين وثنيين. وكانت صناعته إسكافًا
حاضر في السيمنار من أحبار الكنيسة بجانب نيافة الأنبا مكاريوس، أصحاب النيافة الأنبا سيرابيون مطران لوس أنچلوس والأنبا بيمن مطران نقادة
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا جابريل عرض على قداسة البابا تواضروس عددًا من الموضوعات
وذلك أنه لما سمع الملك بالقديس أبيبوس أصدر أمره بالقبض عليه، ولكنه قدَّم نفسه إليه، وعندما رأي تمسكه بالإيمان أمر أن يُربط على خشبة ويُمزق جسده بأمشاط من حديد، ففعل الجنود ذلك