وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن قداسة البابا تواضروس خلال اللقاء نبذة عن تاريخ مصر وتاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وافتتح نيافة الأنبا ثاوفيلس أسقف منفلوط، ومقرر لجنة الميديا المؤتمر الذي أقيم في ضيافة نيافته في دير الأمير تادرس الشطبي بمنفلوط بمشاركة كهنة وخدام الميديا بإيبارشيات الكرازة المرقسية بمصر
كان رجلاً فاضلاً محسناً على الفقراء والمساكين، ترَّهب بدير القديسة العذراء المحرق وسار سيرة رهبانية فاضلة، وبعد نياحة البابا يوأنس الثاني عشر
في مثل هذا اليوم استشهد القديس فيلو أسقف فارس على يد ملك الفُرس الذي حاول معه لكي يجبره على عبادة النار والسجود للشمس التي كان يتعبد لها ملك فارس
كما اشتمل اللقاء على زيارة ميدانية لمقر المعهد القبطي للتدبير الكنسي والتنمية، ومقر سكرتارية قداسة البابا تواضروس
بعد مدة أغلق مغارته وترك فيها طاقة صغيرة يتناول منها طعامه وظل في هذه الوحدة نحو خمسين عاماً فكان مثالاً للمتوحدين بسيطاً للغاية في معيشته.
وفيه أيضاً تحتفل الكنيسة بتذكار نقل جسد القديس تيموثاوس أسقف أفسس وتلميذ القديس بولس الرسول، من أفسس إلى القسطنطينية بأمر الإمبراطور قسطنطين
سنة 20 للشهداء ( 304م )، استشهد القديس أبو فام الجُندي. وُلِدَ هذا القديس بأوسيم ( أوسيم: أحد مراكز محافظة الجيزة)، من أبوين مسيحيين غنيين
وشهد نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات العامة والاجتماعية آخر مراحل تجهيز شاحنة المساعدات التي قام بها خدام و خادمات أسقفية الخدمات
تنيَّح القديس بطرس العابد. كان في أول أمره عشَّاراً قاسى القلب عديم الرحمة بالفقراء، وذات يوم جاء إليه فقير يطلب صدقة بإلحاح
ولِدت القديسة مريم الحبيسة الناسكة بالإسكندرية من أبوين مسيحيين غنيين، فربياها تربية مسيحية، وطلبها كثيرون من أولاد العظماء للزواج فلم تَقْبل.
في مثل هذا اليوم من سنة 97م استشهد القديس تيموثاوس تلميذ القديس بولس الرسول وأسقف أفسس.
في هذا اليوم من سنة 48م تنيَّحت القديسة الطاهرة مريم العذراء والدة الإله حيث عاشت بعد صعود الرب يسوع المسيح إلى السماء في بيت القديس يوحنا الحبيب
سنة 20 للشهداء ( 304م )، استشهد القديس أباكلوج القس، الذي من بلدة الفنت ( الفنت: قرية تابعة لمركز الفشن بمحافظة بنى سويف)، من أبوين مسيحيين
في مثل هذا اليوم من سنة 98 للشهداء ( 382م ) تنيَّح القديس دوماديوس ابن الملك ڤالنتيانوس، تربَّى مع أخيه مكسيموس وأخته، تربية مسيحية حقيقية، وكان عدد من الرهبان يترددون على القصر الإمبراطوري