وطَيَّبَ قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، رفات القديس يحنس كاما القس
سمع إريانوس الوالي بالقديس إيلياس وما يصنعه من الآيات والعجائب، فاستدعاه ووعده بكرامات كثيرة إذا بخر للأوثان
في مثل هذا اليوم من سنة 1349 ق.م. تنيَّح البار جدعون أحد قضاة بنى إسرائيل. كان هذا الصدِّيق من سبط منسى واسم أبيه يوآش.
وتنبأ ناحوم النبي في عصر أمصيا وابنه عزيا، مبكتاً بنى إسرائيل على عبادة الأوثان وبيّن لهم أن الله وإن كان طويل الروح كثير الرحمة إلا أنه غيور ومنتقم من الأشرار
الأنبا هورمينا السائح، وُلِدَ في البهنسا من أبوين بارين، فربياه على الآداب المسيحية. وفي حداثته خرج ليرعى غنم أبيه
ووَجَّهَ السفير خلال اللقاء، الدعوة لقداسة البابا تواضروس لزيارة بوليڤيا، فيما تحدث قداسة البابا تواضروس عن خدمة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في بوليڤيا
ويتخلل صوم الميلاد المجيد شهر كيهك أو ما يعرف بالشهر، وهو الشهر الذي شهد ميلاد السيد المسيح، وتحتفل الكنيسة القبطية بعيد الميلاد يوم 29 كيهك، الموافق 7 يناير من كل عام.
ومن أمر هذه الكنيسة أن والدة بقطر، وكان اسمها مرثا، أعدَّت كل ما يحتاج إليه بناء الكنيسة وركبت السفينة من أنطاكية حتى وصلت إلى الإسكندرية
في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار الأربعة والعشرين قسيساً غير الجسدانيين، كهنة الحق، وقد رآهم القديس يوحنا الرائي في رؤياه قائلاً
حاضر في المؤتمر إلى جانب نيافة الأنبا بيمن مطران نقادة وقوص ومقرر لجنة العلاقات العامة، أصحاب النيافة الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة، والأنبا إرميا الأسقف العام
لما كبر القديس بولس اشتاق للحياة الرهبانية، وزهد العالم وما فيه، وذهب إلى جبل دنفيق القريب من بلدته وترَّهب هناك متتلمذاً على يديّ أحد شيوخ هذا الجبل
ويمتاز صوم الميلاد بالإيقاع المبهج لاستقبال طفل المذود ممزوجًا بالخشوع لإعداد النفس بالتوبة لتستطيع أن تشترك مع الملائكة في عرس السماء والأرض بطفل المذود.
ويحمل صيام الميلاد، معنى التجسد الإلهي واستقبال الله ظاهرًا في الجسد ويتكون من، طقس الصوم من بداية الصوم على أن يكون بالألحان السنوية بإضافة قسمة صوم الميلاد وجملة ختام الصلوات الجماعية
وشارك في الصلاة أصحاب النيافة الأنبا ديسقورس أسقف ورئيس دير القديس يحنس القصير بطريق العالمين، والأنبا بيسنتي أسقف ابنوب والفتح
ألقى نيافة الأنبا موسى كلمة حملت عنوان دور الكاهن فيما بين الأبوة والرعاية والتدبير أعرب في بدايتها عن سعادته بإقبال الآباء الكهنة