من دولة يوليو إلى عصر السيسي.. حكم السادات.. عهد انفلات الدين الخارجى لمصر.. 8 أضعاف حجم الديون.. وتحرك سعر الصرف الرسمى 100%
لا حديث يعلو فى مصر على حديث الدولار، الشبح الذى يقف خلف كل الأزمات المعيشية الصعبة التى يحياها المصريون، بعدما وضعهم ربما لأول مرة منذ عقود طويلة أمام ضائقة مالية لا تنتهي، اضطر معها الغالبية العظمى منهم إلى تغيير خطط الحياة ونمط المعيشة، تعاظمت الضغوط الاقتصادية على مصر بشكل حاد منذ أوائل العام الماضي،