كشفت مصادر ليبية أن المواطنين الأتراك السبعة الذين أفرج عنه الجيش الليبي ضباط أتراك وليس مواطنين مدنيين وتم اعتقالهم فى أجدابيا منتصف 2019
تمكن البطل من تحويل الدوائر الحكومية بالدوحة إلى جهاز مخابراتي قوى قادر على حماية الأمن القومي هناك..