إن الأيام دول، مسرات تناطحها أحزان، وأحزان تذهب بها وتداويها الأيام، والله سبحانه وتعالى يقلب الليل والنهار وله في خلقه شئون وكل شيء عنده بمقدار، واحمدوا الله علي نعمة الوجود في هذه الأيام.