لفت عمدة واشنطن موريل باوزر في مؤتمر صحفي، إلى أنه “لدينا طفل قتل في حادث لم يكن التخطيط له جيدا، وشارك فيه أشخاص يحملون سلاحا”.
وكما كان لثورة يوليو المجيدة مؤيدين كثر فقد كانت لها أيضاً خصومها.. وعندما مضى عصر الثورة انطفأت أضواؤها، تهيأت الفرصة لخصومها الذين نهشوا ما استطاعوا منها، ولم يسلم عبدالناصر نفسه من الهمز واللمز.