بداية الإصلاح في رأيي تكون من إصلاح الأخلاق؛ بوصفها أعظم أركان الدين.. وما تعانيه اليوم أمتنا من انفصام ظاهر بين جوهر ما يدعونا إليه ديننا وبين سلوكنا وأفعالنا، هو تناقض ناتج عن قصور شديد في فهم البعض لدينه
ينبغى لنا أن نغتنم فرصة هذا الشهر ليس في السهر ومتابعة برامج أفلس صانعوها أن يقدموا ما ينفع الناس بل في تكريس قيم الزمن الجميل.. أن نأخذ بأيديهم لمعرفة تاريخهم الحقيقي الذي كنا فيه أمة لا تغيب عنها الشمس