إنكشف المستور وسقط ورق التوت بإعلان نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل بأن حرب غزة وقتل قيادات حزب الله وحماس ومئات القيادات السورية والفلسطينية والإيرانية ما هى إلا تمهيد لمشروع الشرق الأوسط الجديد..
في مثل هذا اليوم من عام 1970 كان يوما مشهودا ليس فى مصر وحدها بل فى العالم اجمع، فقد خرجت جنازة الرئيس جمال عبد الناصر إلى مثواه الأخير، ووصفتها الصحافة بأنها أكبر جنازة فى التاريخ الحديث...
علق المستشار محسن جلال، نائب رئيس الحزب الناصري،على الذكرى الـ 54 لرحيل الزعيم جمال عبد الناصر، حيث أكد أنها تعكس انتصار إرادة المصريين.
أكد عبد الحكيم عبد الناصر، نجل الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، خلال إحياء الذكرى الرابعة والخمسين لرحيل والده،
لم يكن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر مجرد حاكم تولى قيادة مصر، بل كان زعيمًا تاريخيًّا، مثلت فترة حكمه نقطة فاصلة في تاريخ مصر السياسي والاقتصادي والاجتماعي
لم يكن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر مجرد حاكم، بل كان زعيما تاريخيا، مثلت فترة حكمه نقطة فاصلة في تاريخ مصر
قال المستشار محسن جلال نائب رئيس الحزب العربى الناصرى ان الحزب يستعد للاحتفال بالذكرى ال54 لرحيل الزعيم جمال عبد الناصر والذى توفى فى 28سبتمبر 1970
قال محسن جلال نائب رئيس الحزب العربى الناصرى أن الذكرى ال ٧٢ لثورة ٢٣ يوليو المجيدة هى ذكرى إستعادة المصريين لوطنهم من أيدى أسرة محمد على التى أستولت على مصر وخيراتها
قال المهندس عبد الحكيم عبد الناصر نجل الزعيم جمال عبد الناصر اقول لشعب مصر والشعب العربى كل عام وانت طيبون بمناسبة الذكرى ٧٢لثورة ٢٣يوليو
تحدث جمال طه حسين، ابن عم الزعيم جمال عبد الناصر، فقال: إن ثورة ٢٣ يوليو ستظل الثورة الأم لكل الثورات فهي الثورة التى غيرت وجه التاريخ فى مصر والعالم كله من خلال قيادتها..
قال الدكتور محمد أبو العلا رئيس الحزب العربى الناصرى إن الذكرى 72 لثورة 23 يوليو 1952 التى غيرت وجه التاريخ المصري وقضت على النظام الملكى
قبل أربعة وخمسين عاماً بالتمام والكمال أعطت القوات المسلحة التمام لقائدها الأعلي الزعيم جمال عبد الناصر بإنتهاء أعمال بناء حائط الصواريخ.. إطمأنت القيادة إلي حماية سماء مصر وصدقت بيانات ضباطها..
يكشف المشروع بصدق عن النوايا البريطانية الامريكية لضرب الاقتصاد المصرى وقبل قيام ثورة 23 يوليو 1952 ب 10 سنوات يعنى في 1942، وقبل إعلان قيام دولة إسرائيل ب6 أعوام..
وتتكشف الأهداف الحقيقية من خلال الوثائق بأن درة التاج في المشروع هي حفر قناة بديلة لقناة السويس تنهي اعتماد بريطانيا بل والعالم كله على القناة المصرية في حركة النقل والملاحة..
وجدتني أتسلل بهدوء وأخرج من المكان ولم يشعر بي أحد وذهبت لمنزلي وقمت بتغيير ملابسي بملابس تليق بلقاء رسمي، ووجدتني أقول لنفسي وأتساءل هل من الذوق العودة مرة أخرى لمكان تركته؟!