مع ذلك، استضافت روسيا الأسد وعائلته بعد الإطاحة به، ومنحته حق اللجوء لأسباب إنسانية. ويبدو أن روسيا لن تسلم الأسد لأي جهة دولية، مما يعقد جهود محاكمته.