الليلة الأخيرة، مشهد الوداع في حياة إمام المتقين علي بن أبي طالب (2 – 4)
كانت وفاته، وبالأحرى اغتياله، رزءًا شديدا لأمة الإسلام، لم تهنأ بعدها بالاستقرار، ولم تعرف الهدوء.. كانت له مناقب وخصائص لم يحظ بها غيره من الصحابة.. كرم الله وجهه، ورضي الله عنه..