تمادى إعلامنا في تجاهل الحقيقة لدرجة باتت تستفز الناس كثيرا وتثير غضبهم، وفي ذات الوقت لم تحقق لمن يديرون شؤن البلاد ما يريدونه منه رغم التهليل الزاعق!
كلما حظيت الوجوه الإعلامية التي تتصدر الشاشات بالقبول الجماهيري زاد تأثيرها، وتحققت الأهداف المنشودة بصون الرأي العام من رياح الشائعات والأكاذيب، التي يجيد من يقفون وراءها صناعة المحتوى الجذاب..