طفولتي هي أكثر ما يلتصق بذاكرتي في محطات حياتي؛ فبعضها لا يزال حاضرًا بقوة في ذاكرتي وإنني أدين بالفضل فيها بعد الله سبحانه وتعالى لأبي وأمي، ثم لمعلمي المرحوم الأستاذ محمد عبدالعزيز الشحات..