رغم أن الحمامصي وُلِد لأسرة واسعة الثراء في دمياط، لكنه عمل واجتهد ليعطي درسًا عمليًا لأجيال كثيرة بأن قيمة المرء بما يحسن وما يتقن من الأعمال وليس بما يملك من المال..
طفولتي هي أكثر ما يلتصق بذاكرتي في محطات حياتي؛ فبعضها لا يزال حاضرًا بقوة في ذاكرتي وإنني أدين بالفضل فيها بعد الله سبحانه وتعالى لأبي وأمي، ثم لمعلمي المرحوم الأستاذ محمد عبدالعزيز الشحات..