واصلت العلاقات المصرية - التركية تقدمها الملحوظ الذي ظهر في عدد من الملفات، أهمها ملف جماعة الإخوان، وهو ملف شكل حجر العثرة الأساسي بين البلدين لأكثر عن عشر سنوات