أعلن نادي الأسير الفلسطيني، أن حالة من الاستنفار الشديد تسود سجن عوفر قرب بلدة بيتونيا غرب رام الله، وذلك بعد مواجهة أحد الأسرى لأحد السجانين على خلفية وفاة الأسير خضر عدنان.
ويبلغ البرغوثي من العمر 65 عاما، واعتُقل للمرة الأولى عندما كان عمره 21 عاما وحكم في عام 1978 بالسجن المؤبد و18 عاما قبل أن يتم الإفراج عنه في صفقة تبادل بين حركة المقاومة الإسلامية حماس وإسرائيل.
كما تدين الأمانة العامة بشدة لما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون عامة بما فيهم المرضى الذين يزيد عددهم عن ستمائة مريض أسير من ممارسات فظيعة تنتهك أبسط قواعد القانون الدولى
ووفق بيان صادر عن ”هيئة الأسرى“، فقد تم رصد ”تواجد لوحدات القمع بأعداد كثيفة على مداخل العديد من السجون، بالإضافة إلى تحركات
تدهورا جديدا طرأ على صحة الأسير المضرب عن الطعام عواودة، سيؤثر على قدراته الإدراكية
الأسير خليل عواودة يواجه خطر الموت في عيادة سجن الرملة، في ظل عدم وجود حلول جدّية حتى اليوم بشأن قضيته
وكان داود قد أصيب خلال اشتباكات مع قوات الجيش الإسرائيلي، يوم الجمعة الماضي، خلال محاولات الجيش اقتحام مخيم جنين في الضفة الغربية.
تداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو يظهر سعادة أهالي الأسير الفلسطيني عبد الرحيم بشكار من مدينة نابلس بعد اعتقاله من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلية والذي استمر 20 عامًا
عثر خلال مسح دوري لأحد السجون قبل أقل من أسبوع من حادثة سجن جلبوع على خطة مكتوبة بخط اليد في إحدى الزنازين لحفر نفق
إفادة قدمها الزبيدي لمحاميته حنان الخطيب، ونشرتها هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، أكد أنه كان يفكر طوال فترة وجوده في السجن، بالحرية.
فك الأسير الفلسطيني هشام أبو هواش يوم الثلاثاء إضرابه عن الطعام بعد 141 يومًا، عقب انتزاع حريته.
محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين مساء اليوم، أن الأسير هشام أبو هواش، أعلن فك اضرابه عن الطعام بعد 141 يوما، بعد انتزاع حريته
ويواصل الأسير هشام أبو هواش الإضراب عن الطعام من داخل المستشفى التي يرقد بها، رغم قرار إسرائيلي بتجميد اعتقاله الإداري، على اعتبار أن ذلك القرار لا ينهي اعتقاله الإداري.
وأضاف النادي، في بيان أن محكمة الاحتلال الإسرائيلي العسكرية في عوفر أصدرت أمس الأربعاء حكمًا بالسجن المؤبد و15 عامًا
قالت المتحدثة باسم النادي أماني سراحنة: "مقداد القواسمي (24 عاما)، هو الأضعف من الناحية الصحية من بين 6 معتقلين فلسطينيين مضربين عن الطعام يطالبون بالإفراج عنهم مما يسمى بالاعتقال الإداري".