حين تتعدد مظاهر الشر والفساد، يصعب نسبة هذه المظاهر إلا إلى العملاء، أولئك الذين لايزالون يناصبون الأديان العداء، ويشككون في إيمان الناس، ومنهم من يشكك في الإسراء، وفي الصحابة..