في فيلم (الغول) الذي تم عرضه بداية التمانينات يحاول الشاب الفاسد اغتصاب فتاة لكنها تهرب منه فيطاردها ويدهسها بسيارته قبل أن ينجح والده رجل الأعمال في تبرئته من جرائمه بعد طمس الأدلة.
قال الكاتب والسيناريست وحيد حامد إن المشهد الأخير في فيلم "الغول" كان محاكاة لعصر السادات ولكنه لم يكن يحكي ما حدث في المنصة واغتيال الرئيس الراحل.