كان كل حديث من قبل النقاد الرياضيين هو حديث إشادة وتغزل فى مهارة وعبقرية اللاعبين ومدربهم، أما بعد الهزيمة الثقيلة من المنتخب المغربى فقد تبدل الأمر وإنطلق الذين أشادوا بهذا المنتخب لمهاجمته بقسوة بالغة
عقب الهزيمة بدأت المهاترات، وبدأ تسطيح الهزيمة المهينة بزعم أن ما حدث سببه خروج زيزو أو غياب عبد المنعم، وكأن المشكلة أزمة لاعب، وإنما هي أزمة فريق وعقلية ونظام وإدارة وقرارات وفوضي ضاربة في كيان اللعبة