جئنا بأمره ونعود بأمره سبحانه.. تلك هي الحكمة النهائية المريحة للنفس المضطربة المتشككة.. التسليم بثنائية الموت والحياة، تريح القلب والذهن، ولو أن كل الذين سبقونا فكروا فقط في لحظة الموت ما عملوا ولا نجحوا.