صاحب المنصب فلا يقل شقاء ولا تعاسة عن صاحب المال إذا حاد عن طريق الحق، واستغل منصبه في التربح وتحقيق المصالح الخاصة للأهل والأقارب، ثم لا يكاد يغمض له جفن ترقبا للحظة آتية لا ريب يترك فيها منصبه