كانت الصدمة أعنف من قدرتى على اتخاذ قرار بإغلاق الشاشة فورا أمام أسرتى وأولادى، وجمع غير قليل من العائلة.. أغلقنا الشاشة وأنا بين الصدمة والحسرة والغيظ، أتنفس بصعوبة..