خاضت الجماعة معركتها الثأرية من ثورة يوليو وزعيمها ووجد كتاب السلطة فرصتهم لوضع النقوط هم أيضا والتنافس مع الجماعة في الطعن في الثورة وما قدمته للبلاد.. ولم يسلم السد العالي من الهجوم..
لم يتركوا فرية يمكن وصف السد لها إلا قالوها.. حتي أن الإرهابي عمر التلمساني جمع بعضها في كتابه قال الناس ولم أقل عن عبد الناصر ، ولم يكن يدري أن الأيام ستدور ويمنع السد فيضانات عاني منها الأشقاء