قبل أن أمضي باحثا وراء ما أعتقده أثرا حقيقيا لثورة يوليو 1952، أود أن أشير إلي أمرين مهمين.. أولهما أني لست من دراويش ثورة يوليو والمدافعين عنها بحق وبدون، ولكن أراها حدث بالغ الأهمية في تاريخ هذا البلد