كان غايث معروفًا بحكمته وحنكته في معالجة الأمور بحكمة واتزان. في يوم من الأيام، جاءت إليه امرأة تبكي بحرقة. كانت تُدعى مريم، وقد تعرضت للغدر من قِبل أحد أقرب الناس إليها، إبنها الوحيد..