من علامات صلاح العبد وتقواه الإنفاق والبذل في سبيل الله تبارك في علاه، وكذا حفظ النفس من التهلكة، بإجتناب المهالك والشرور وبالمجاهدة والعمل على تزكيتها ونجاتها من العذاب في الآخرة..
وقد يغفل الكثير منا عن أنه الآن يعيش في دار الفناء وأن كل ما يفعله سيحاسب عليه وتتفاوت أحوالنا عند الوقوف للحساب يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ۚ ..