وجهت روسيا مؤخرا اتهامات صريحة لبريطانيا بضلوعها في عملية تخريب خط أنابيب الغاز المتجه لأوروبا نوردستريم، بالإضافة إلى اتهمها بالمشاركة في الهجوم على الأسطول الروسي في البحر الأسود
وقال سيرجي لافروف في تصريحاته: روسيا ما زالت مستعدة للمفاوضات مع أوكرانيا .
واتهمت الحكومة الروسية، في بيان لها أمس السبت البحرية البريطانية بالوقوف خلف الانفجارات بخط نورد ستريم التي تنقل الغاز من موسكو إلى دول أوروبا.
وتمت عملية تبادل الأسرى تمت بين الجانب الروسي والأوكراني، بواسطة من ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.
وذكرت وزارة الدفاع الروسية، في البيان الصادر عنه اليوم السبت، أن بريطانيا شاركت في التحضير للهجمات بمسيرات على أسطول البحر الأسود.
توجد في أوكرانيا القاعدة العلمية الضرورية وفيها معهد خاركوف للفيزياء والتكنولوجيا الذي شارك علماؤه في البرنامج النووي السوفيتي وحيث تعمل المرافق التجريبية
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية نشر فرقة الفرقة 101 المحمولة جوًّا و المعروفة باسم النسور الصارخة، وهي فرقة من القوات الخاصة محمولة جوا.
قال زيلينسكي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي: «إذا كانت روسيا تقول إن أوكرانيا في صدد التحضير لأمر ما، فهذا يعني أمراً واحداً:
يشار إلى أن روسيا تستخدم مجموعة فاجنر في الصراعات منذ أعوام، ويشمل ذلك روسيا وجمهورية أفريقيا الوسطى.
كان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل ماريانو غروسي، قد صرّح للصحفيين في الثالث عشر من أكتوبر في كييف، إن الوضع حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية
لفت فورونتسوف إلى أنه وفقًا لمعهد كيل للاقتصاد العالمي، وصل إجمالي المساعدات العسكرية الغربية لأوكرانيا إلى 42.3 مليار دولار، أكثر من نصفها من الولايات المتحدة.
وكانت إدارة مدينة خيرسون، التي عينتها روسيا، تستعد لإخلاء العاصمة الإدارية الوحيدة، التي سيطرت عليها موسكو خلال عمليتها العسكرية.
أضاف بيسكوف: بالطبع، نحن نعارض بشكل قاطع، وندين مثل هذه الممارسة لاعتقال المواطنين الروس. وأكرر مرة أخرى، سندافع عن مصالحنا و(ما يخصنا) ..
أكدت كييف أن أكثر من 1100 بلدة ما زالت من دون كهرباء، مشيرة إلى أن ما يصل إلى 4000 بلدة شهدت انقطاعًا للتيار الكهربائي منذ 7 أكتوبر الجاري.
إصدار الرئيس الروسي بالتزامن مع فرض حالة الطوارئ مرسومًا سمح بفرض قيود على التنقلات في 8 مناطق روسية على الحدود الأوكرانية.