من يمعن النظر في أحوالنا يجد عجبًا، فمن يعمل في شركة ما يبذل غايته ليجد لإبنه فرصة في نفس المجال؛ حتى صارت الواسطة والمحسوبية شيئًا لا ينكره المجتمع ولا يجد فيه شيئًا مشينًا..