كان كل حديث من قبل النقاد الرياضيين هو حديث إشادة وتغزل فى مهارة وعبقرية اللاعبين ومدربهم، أما بعد الهزيمة الثقيلة من المنتخب المغربى فقد تبدل الأمر وإنطلق الذين أشادوا بهذا المنتخب لمهاجمته بقسوة بالغة
وكان الأولى بحسام حسن المدير الفني لمنتخبنا أن يركز داخل المستطيل الأخضر، ويبذل أقصى ما يستطيع لتطوير أداء اللاعبين ورفع لياقتهم البدنية والذهنية، ومن قبلها رفع روحهم المعنوية بما عرف عنه من حماسة
هاجم شريف إكرامي، حارس مرمى بيراميدز، المسئولين السابقين عن المنظومة الكروية في مصر، متسائلًا: على أي أساس تريدون قيادة ثورة إصلاح للكرة المصرية؟