استطاع الباحث الأثرى كمال الملاخ اكتشاف أجزاء مركب خوفو من خلال ثقب صغير فى حفرة بجوار الهرم الأكبر خوفو عام 1954 ، وتبين أنها إحدى مراكب خوفو ، وتم ترميمها ونقلها إلى المتحف الكبير
يمكننا تاريخيا رد أمومة مكة للقرى بقصة الخلق وهبوط أدم وحواء على سطح الارض، وكيف كانت مكة أول بيت وضع للناس لتوحيد وعبادة الله، وتجمع حولها الناس، وتكاثروا، وربما من بطن مكة وجوارها تأسست القرى الأخرى
فى مثل هذا اليوم عام 1954 اكتشف الباحث الاثرى كمال الملاخ مراكب خوفو التى عرفت فيما بعد بمراكب الشمس والتى تم ترميمها واعادة تركيبها
قال فوميو كيشيد رئيس وزراء اليابان: اتيحت لي الفرصة لمشاهدة جزء من المتحف المصري الكبير وسأتوجه الي موقع عملية ترميم مراكب الشمس التي تقوم بها منظمة يابانية غير ربحية .
بكلمة من عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين الى الصحفى كمال الملاخ تغير مجرى حياته إلى الآثار ودراستها والعمل فى اكتشافاتها بعيدا عن الأجانب حتى اكتشف مراكب الشمس
تقرير فى مجلة المصور عن حفل برئاسة عضو مجلس قيادة الثورة كمال الدين حسين لازاحة الستار عن مراكب الشمس