يلازمنى حنين دائم إلى الثمانينات، يوم أن كنت أنعم فى براح أمى وأبي، برفاهية اللاشئ، لا تفكير، لا شقاء، لا هموم، لا شئ سوى المرح، وقليل من المشاعر الطفولية البريئة تجاه ابنة الجيران، أو جميلة المدرسة.
مشوار حياة شاعر الشباب أحمد رامى فى ذكرى رحيله