بدأ الناس بالبحث عن بدائل للمنتجات التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي، وانطلقت حملات عديدة على مواقع التواصل الاجتماعي داعية إلى مقاطعة شركات تجارية عالمية تدعم إسرائيل..